الحكم المطلق أمثلة على

• علي الرغم من ذلك .. (تالدور) نظام العدالة يؤمنون بالحكم المطلق..
• علي الرغم من ذلك .. (تالدور) نظام العدالة يؤمنون بالحكم المطلق..
• علي الرغم من ذلك .. (تالدور) نظام العدالة يؤمنون بالحكم المطلق..
• بحلول ذلك الوقت ، كانت فكرة الحكم المطلق في بريطانيا قد وَلًّت
• لويس السادس عشر وعلى عصر الحكم المطلق
• أرادت الحركة الليبرالية الوطنية إلغاء الحكم المطلق مع الإبقاء بقوة على دولة مركزية.
• ربما كان هذا يرجع جزئيا إلى التخلي له الحكم المطلق وجزئيا إلى شخصيته.
• فاحتشد أنصار فيرناندو في أورغل فحملوا السلاح ووضعها في مكان بانتظار عودة الحكم المطلق.
• فاحتشد أنصار فيرناندو في أورغل فحملوا السلاح ووضعها في مكان بانتظار عودة الحكم المطلق.
• فيما يتعلق بسياسة أمريكا الإسبانية في حقبة الحكم المطلق، فقد غيرت الحكومة الجديدة نظام القمع السياسي إلى مفاوضات.
• ورأى أفرانسي سادوس في أنفسهم أنهم ورثة الحكم المطلق المستنير وعدوا وصول بونابرت أنها فرصة لتحديث البلاد.
• شنت المنظمات اليسارية حملة شرسة ضد الحكم المطلق، وبتأييدٍ واسع، عبر روسيا وتم اغتيال الكثير من مسؤولي الشرطة والبيروقراطيين.
• أنه لا يشارك فولتير إيمانه "بالحكم المطلق المستنير" فإن مثل هؤلاء الحكام قد ينزعون إلى إخماد أية آراء غير آرائهم هم أنفسهم، التي قد تكون خاطئة ضارة.
• في البداية، كان التوجه العام للشباب الأتراك -ومنهم عبدالله جودت- هو إنهاء نظام الحكم المطلق للسلطان عبد الحميد الثاني.
• انهت الثورة 150 سنة من الحكم المطلق تحت سلالة شاكري وما يقرب من 700 عاما من حكم الملوك المطلق عبر التاريخ التايلاندي.
• أما الباقي فكان الحكم المطلق هو قبل كل شيء وأن هدفهم الرئيس هو تعزيز النظام الملكي والإمبراطوري والأرستقراطي وسيطرة الكنسية والسلطة على التعليم."
• أما المرة الثالثة والأخيرة حيث غادر الملك مدريد في مايو 1813 وإسبانيا في يونيو 1813، في أعقاب معركة فيتوريا منهيا فشل مرحلة الحكم المطلق المستنير.
• مما حدا بفيرناندو السابع أن يدعي انه من مؤيدي الدساتير الليبرالية، ولكنه بمجرد استعادته السلطة سنة 1814 تخلى عن ذلك وعاد إلى الحكم المطلق غير المقيد.
• أما أنصار الإصلاح والقيود المفروضة على الحكم المطلق للعرش إسبانيا فقد احتشدوا وراء إيزابيلا وأمها الوصي ماريا كريستينا، وسميت تلك القوات الإصلاحية بإسم "الكريستينيون".
• في ذروة الحرب الأهلية البرتغالية، في أوائل القرن 19م، جزر الأزور بمثابة معقل ليبرالي الهامة، مع دوق البارزين تيرسيرا تكافح ضد الحكم المطلق بقيادة ميغيل دوم.